يمكن أن تكون الحالات التي تصفينها عبارة عن حالات من النوم اللاَّرادي، وهي حالة يكون فيها الشخص نائمًا ولكنه يتحدث بشكل غير مفهوم، ولا يستطيع التحكم في كلامه أو التفاعل مع المحيط. ويمكن أن يصاب الشخص بهذه الحالة بسبب عدة أسباب، مثل:

-التوتر والقلق: يمكن أن يزيد التوتر والقلق من احتمالية حدوث حالات من النوم اللاَّرادي.

-الإجهاد: يمكن أن يؤدي الإجهاد إلى حدوث حالات من النوم اللاَّرادي.

-اضطرابات النوم: يمكن أن تزيد بعض اضطرابات النوم، من احتمالية حدوث حالات من النوم اللاَّرادي.

لا يوجد علاج محدد للحالات من النوم اللاَّرادي، ولكن يمكن اتباع بعض الإجراءات لتقليل احتمالية حدوثها، مثل:

-تحسين نوعية النوم: يجب تحسين نوعية النوم والاسترخاء قبل النوم.

-تقليل التوتر والإجهاد: يجب تقليل التوتر والإجهاد والاسترخاء بشكل عام.

-ممارسة التمارين الرياضية بشكل منتظم.