أنا في عمر 18 سنة، ومنذ شهرين ونصف بدأت أشعر بدوخة وكأنها هذيان أو خرف، حيث أرى كل شيء حولي ظاهراً ولكنني لا أستوعبه. هذا الشعور مستمر بغض النظر عن محاولاتي تغييره. فما سبب هذا وهل سيؤثر على امتحاناتي؟ أرجو الرد السريع.
marinaEnlightened
Sign Up to our social questions and Answers Engine to ask questions, answer people’s questions, and connect with other people.
Login to our social questions & Answers Engine to ask questions answer people’s questions & connect with other people.
Lost your password? Please enter your email address. You will receive a link and will create a new password via email.
برجاء توضيح أسباب شعورك أنك بحاجة للإبلاغ عن السؤال.
برجاء توضيح أسباب شعورك أنك بحاجة للإبلاغ عن الإجابة.
برجاء توضيح أسباب شعورك أنك بحاجة للإبلاغ عن المستخدم.
أنا في عمر 18 سنة، ومنذ شهرين ونصف بدأت أشعر بدوخة وكأنها هذيان أو خرف، حيث أرى كل شيء حولي ظاهراً ولكنني لا أستوعبه. هذا الشعور مستمر بغض النظر عن محاولاتي تغييره. فما سبب هذا وهل سيؤثر على امتحاناتي؟ أرجو الرد السريع.
يمكن أن يكون هناك عدة أسباب محتملة للأعراض التي تواجهها، ومن الأفضل استشارة الطبيب لتقديم تشخيص دقيق. ومع ذلك، هناك بعض الأسباب الشائعة للدوخة والشعور بالهذيان التي يجب مراعاتها:
-التوتر والقلق: قد يكون التوتر العقلي والقلق أحد العوامل المؤثرة على حالتك النفسية والجسدية، ويمكن أن يتسبب في الدوخة والشعور بالهذيان.
-التغيرات الهرمونية: في سن البلوغ، تحدث التغيرات الهرمونية الشديدة في الجسم، وقد تؤثر على التوازن الداخلي وتسبب أعراض مثل الدوخة.
-قلة النوم والإرهاق: نقص النوم والإرهاق المستمر يمكن أن يؤدي إلى تدهور الوظائف العقلية والجسدية، وبالتالي يمكن أن يسبب الدوخة والشعور بالهذيان.
-التغيرات في الضغط الدم: تغيرات في ضغط الدم قد تؤثر على تدفق الدم إلى الدماغ وتسبب الدوخة والشعور بالهذيان.
-مشاكل في الجهاز العصبي: بعض الاضطرابات في الجهاز العصبي، مثل انخفاض نشاط الجهاز العصبي المركزي، يمكن أن تسبب أعراض الدوخة والهذيان.
-من المهم أن تتوجه إلى الطبيب لتقييم حالتك بدقة وتشخيص السبب المحتمل للأعراض التي تعاني منها. سيتمكن الطبيب من إجراء الفحوصات اللازمة واستبعاد أي أسباب محتملة أخرى ووضع خطة علاج مناسبة.
بالنسبة لتأثير هذه الأعراض على امتحاناتك، قد يكون من الأفضل استشارة المؤسسة التعليمية التي تدرس فيها للحصول على الدعم والتسهيلات اللازمة في حالة الحاجة، يمكن أن يساعدك الحصول على مساعدة إضافية أثناء فترة الامتحانات في التعامل مع الأعراض وتحقيق أفضل أداء ممكن.
لا تتردد في طلب المساعدة الطبية المتخصصة والدعم الذي تحتاجه.